Facebook Youtube instagram
logo مـاي أرينا | APP
الرئيسية
الرئيسية
أبرز ما لدينا
سياسة   محليات   رياضة   فن وثقافة   إقتصاد   علوم  
لمظهر أجمل
صحة   أزياء و أناقة   صبايا و شباب  
لحياة أجمل
نصائح   القوة والمال   سياحة  
لمعرفة أفضل
تراث   قضايا عالمية   قضايا إنسانية   الإزدهار  
إيزي سيلز    ماي أرينا أطباء    ماي أرينا سمارت    ماي أرينا فيديو    ماي أرينا حملات   
الجيش السوري يقرع الطبول على جبهات حلب (فيديو)
الجيش السوري
open شهدت جبهات ريفي حلب الشمالي والغربي خلال الساعات الأخيرة من مساء السبت تمهيدا ناريا، بالتزامن مع استعادة الطيران الحربي نشاطه المكثف بعد نحو عام من توقفه عن التحليق في أجواء المدينة. close Tweet This
نشر بتاريخ : 26-01-2020 | 10:55 AM
وأكدت وكالات في حلب، أن دوي الانفجارات يتردد في مختلف أحياء حلب، وهي ناجمة عن رمايات المدفعية الثقيلة والراجمات الصاروخية باتجاه مواقع تنظيم جبهة النصرة وحلفائه على محاور "كفر حمرة" و"خان العسل" و"المنصورة" و"تلة شويحنة" و"حريتان" و"الليرمون" و"الراشدين" و"كفرناها" شمال وغرب المدينة.

وأوضح المراسل أن التمهيد الناري المستمر حتى ساعات الفجر الأولى من هذه الليلة، يُعد الأعنف منذ تحرير الجيش السوري لإحياء مدينة حلب الشرقية من المجموعات المسلحة نهاية العام 2016.




وأكدت الوكلات أن الطيران الحربي عاد إلى مزاولة نشاطه في أجواء المدينة مكثفا من مشاركته في عملية التمهيد الناري باتجاه مواقع المسلحين وفي استهداف الخطوط الدفاعية الأولى لتنظيم "جبهة النصرة" وحلفائه في المنطقة.

وأشارت الوكالات إلى أن هذه هي المرة الأولى التي تحلق فيها الطائرات الحربية في أجواء المدينة، وذلك بعد غياب استمر لأكثر من عام.

من جهته، أكد مصدر ميداني من طاقم العمليات على جبهات حلب في تصريح: إن التمهيد الناري الذي تشهده جبهات حلب الشمالية الغربية والجنوبية الغربية يأتي في سياق استراتيجية الجيش المتبعة في تدمير بنك أهداف تم انتقائه بعناية وتم تم تصميمه مسبقا تبعا لعملية رصد واسعة شاركت فيها طائرات الاستطلاع الروسية، ويتضمن تحديدا دقيقا لمراكز ثقل المسلحين ونقاط ارتكاز مجموعاتهم ومواقعهم المهمة ميدانيا.

وأكد المصدر أن الجيش السوري بات أمام مسؤولية ملحة تتمثل بحماية المدنيين في مدينة حلب من موجات القصف الصاروخي المتتالية التي تتعرض لها أحياء المدينة من مناطق "جبهة النصرة"، والتي أسفرت خلال الأيام الأخيرة عن استشهاد وإصابة العشرات من أبنائها. معظمهم من الأطفال والنساء إلى جانب أضرار مادية كبيرة في ممتلكات المواطنين.

وأكد المصدر أن هذا الواقع، بات يحتم القضاء على مصدر القذائف، وهو ما يمكن أن يتم إلا من خلال عمل عسكري واسع يتم تحديد مداه واتساعه وفق التقديرات المناسبة والمعطيات الميدانية على الأرض.

يذكر أن وحدات من الجيش السوري، تمكنت صباح السبت، من دخول بلدة معرشمشة شرق مدينة معرة النعمان وتحريرها بعد أن طردت الجماعات المسلحة الإرهابية منها.


المصدر : شبكة ماي أرينا الإعلامية + سبوتنيك
عـن مـاي أريـنــا !
أعلن معنا   |   من نحن   |   إتصل بنا   |   خريطة الموقع   |   تسجيل الدخول   |   خدمة الــ RSS
خدمات مـاي أريـنــا !
إيزي سيلز   |   ماي أرينا أطباء   |   ماي أرينا سمارت   |   ماي أرينا فيديو   |   ماي أرينا حملات
تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
حقوق التأليف والنشر © 2013 ماي أرينا .جميع الحقوق محفوظة.