Facebook Youtube instagram
logo مـاي أرينا | APP
الرئيسية
الرئيسية
أبرز ما لدينا
سياسة   محليات   رياضة   فن وثقافة   إقتصاد   علوم  
لمظهر أجمل
صحة   أزياء و أناقة   صبايا و شباب  
لحياة أجمل
نصائح   القوة والمال   سياحة  
لمعرفة أفضل
تراث   قضايا عالمية   قضايا إنسانية   الإزدهار  
إيزي سيلز    ماي أرينا أطباء    ماي أرينا سمارت    ماي أرينا فيديو    ماي أرينا حملات   
علماء يكشفون توصلهم لتفسير يحل لغز توهج زحل الغريب أخيرا
زحل
open كشف فريق من علماء الفلك أنهم توصلوا أخيرا إلى تفسير يمكن أن يشرح توهج زحل الغامض، بفضل الملاحظات الأخيرة. close Tweet This
نشر بتاريخ : 03-03-2022 | 09:46 AM
وتشير الدراسة الجديدة إلى أن رياح زحل قد تكون مسؤولة عن توهج الشفق القطبي. ويمكن أن تصل سرعة هذه الرياح على زحل إلى أكثر من 1000 ميل في الساعة.

ويُعتقد الآن أيضا أنها مسؤولة عن الشفق القطبي المذهل الذي تم تصويره في الغلاف الجوي للكوكب.

ولوحظ أول شفق قطبي في زحل رسميا في عام 1979 بواسطة المركبة الفضائية "بايونير 11".

كما قدمت مركبات ناسا "فوياجير 1" و" فوياجير 2" لاحقا، ملاحظات مماثلة.

ويشار إلى أن معظم الكواكب، بما في ذلك الأرض، تحصل على الشفق القطبي من جزيئات مشحونة كهربائيا في الفضاء، وهذه الجزيئات ناتجة إما عن التفاعل مع الجسيمات المشحونة من الشمس (كما في الأرض) أو المواد البركانية التي تندلع من قمر يدور حول الكوكب (كما في كوكب المشتري وزحل).

ويقع التقاط هذه الجسيمات بواسطة المجال المغناطيسي للكوكب وتوجيهها نحو القطبين، حيث تتفاعل مع الغازات في الغلاف الجوي لتكوين الأضواء الملونة بالأخضر، وأشهر مثال على ذلك هو الأضواء الشمالية.

وفي حالة زحل، الأمر مختلف تماما. ونظرا لأن الغلاف الجوي للكوكب يهيمن عليه الهيدروجين، لا يمكن رؤية العروض الشفقية لزحل إلا في الضوء فوق البنفسجي، وعادة ما يكون أرجوانيا وأحمر.

ويمكن أن يبدو اللون مختلفا حسب الصور اعتمادا على الطريقة المستخدمة لالتقاط الصورة.

وتخلق الرياح في الغلاف الجوي العلوي، المحملة بالأيونات المشحونة كهربائيا، بعضا من هذا التفاعل.

وتتبع العلماء حركات أيون الهيدروجين في الغلاف الجوي العلوي للكوكب ووجدوا أنه يتحرك في دوامات مزدوجة، تماما كما تنبأت نظرية نمط الطقس.

وكان يُعتقد سابقا أن الشفق القطبي لزحل يحدث بطريقة مشابهة لما يحدث هنا على الأرض - من خلال التفاعل بين الجسيمات الشمسية والمجال المغناطيسي.

ومع ذلك، يقترح فريق من العلماء أن الرياح الشديدة على زحل هي التي تسبب الغالبية العظمى من عروض الضوء المذهلة.

وقد لا يكون للحقل المغناطيسي للشمس وزحل علاقة كبيرة بهذه الظاهرة. ووقع إجراء هذه الملاحظات في مرصد "دبليو إم كيك" .

واستخدم العلماء أداة تسمى مطياف الأشعة تحت الحمراء القريبة (NIRSPEC) لمراقبة التغيرات في الغلاف الجوي لكوكب زحل.

ونشر علماء الفلك نتائج الدراسة مفصلة في مجلة Geophysical Research Letters.



المصدر : شبكة ماي أرينا الإعلامية + ذي صن
عـن مـاي أريـنــا !
أعلن معنا   |   من نحن   |   إتصل بنا   |   خريطة الموقع   |   تسجيل الدخول   |   خدمة الــ RSS
خدمات مـاي أريـنــا !
إيزي سيلز   |   ماي أرينا أطباء   |   ماي أرينا سمارت   |   ماي أرينا فيديو   |   ماي أرينا حملات
تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
حقوق التأليف والنشر © 2013 ماي أرينا .جميع الحقوق محفوظة.