Facebook Youtube instagram
logo مـاي أرينا | APP
الرئيسية
الرئيسية
أبرز ما لدينا
سياسة   محليات   رياضة   فن وثقافة   إقتصاد   علوم  
لمظهر أجمل
صحة   أزياء و أناقة   صبايا و شباب  
لحياة أجمل
نصائح   القوة والمال   سياحة  
لمعرفة أفضل
تراث   قضايا عالمية   قضايا إنسانية   الإزدهار  
إيزي سيلز    ماي أرينا أطباء    ماي أرينا سمارت    ماي أرينا فيديو    ماي أرينا حملات   
تبون: هناك أطراف تريد أن تحمل القبائل الليبية السلاح وهذا سيؤدي إلى صوملة ليبيا
الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون
open قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، إن محاولة إقحام القبائل الليبية في حمل السلاح "أمر خطير"، مؤكدا أنه في حالة وقوع هذا الأمر فإن ليبيا ستتجه نحو "سيناريو صومالي". close Tweet This
نشر بتاريخ : 20-07-2020 | 08:50 AM
ولفت تبون في لقاء مع وسائل إعلام محلية مساء الأحد إلى أن هناك أطرافا تريد أن تحمل القبائل الليبية السلاح، وهذا سيؤدي إلى "صوملة" ليبيا، أو إلى سيناريو مشابه لما حدث في سوريا، مضيفا أن هناك دولا لم تلتزم بما تعهدت به في الملف الليبي.

وأضاف أن الجزائر لها العديد من القنوات المباشرة مع الفاعلين في ليبيا، كما أنها تقف على نفس المسافة بين الأطراف المتنازعة.

وقال إن الليبيين اليوم معزولون، ولا بد للجزائر أن تكون معهم بحكم العلاقات القديمة بين البلدين، واختتم بالقول: "من يريد الخير للشعب الليبي فليتركه يقرر مصيره."



المصدر : شبكة ماي أرينا الإعلامية + RT
ذات علاقة
1
مجلس الأمن يحث أطراف النزاع بليبيا للعمل بشكل بناء في إطار اللجنة العسكرية المشتركة
2 حكومة الوفاق الليبية تعلن وقف إطلاق النار وتؤكد على 4 نقاط
3 الجيش الليبي: مقتل 14 مسلحا وأسر آخر من قوات حكومة الوفاق جنوب طرابلس
4 بعد شكرها لقطر.. الخارجية المصرية تبدي استغرابها من موقف حكومة الوفاق الليبية
5 وزير الخارجية الليبي: نأمل التطبيع مع إسرائيل
عـن مـاي أريـنــا !
أعلن معنا   |   من نحن   |   إتصل بنا   |   خريطة الموقع   |   تسجيل الدخول   |   خدمة الــ RSS
خدمات مـاي أريـنــا !
إيزي سيلز   |   ماي أرينا أطباء   |   ماي أرينا سمارت   |   ماي أرينا فيديو   |   ماي أرينا حملات
تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
حقوق التأليف والنشر © 2013 ماي أرينا .جميع الحقوق محفوظة.