Facebook Youtube instagram
logo مـاي أرينا | APP
الرئيسية
الرئيسية
أبرز ما لدينا
سياسة   محليات   رياضة   فن وثقافة   إقتصاد   علوم  
لمظهر أجمل
صحة   أزياء و أناقة   صبايا و شباب  
لحياة أجمل
نصائح   القوة والمال   سياحة  
لمعرفة أفضل
تراث   قضايا عالمية   قضايا إنسانية   الإزدهار  
إيزي سيلز    ماي أرينا أطباء    ماي أرينا سمارت    ماي أرينا فيديو    ماي أرينا حملات   
الأردن: نتفاوض على برنامج تمويل جديد مع صندوق النقد الدولي ولن نقبل "إملاءات"
صندوق النقد الدولي
open ذكر وزير المالية الأردني محمد العسعس، يوم الخميس، أن المملكة بدأت التفاوض على برنامج تمويل جديد مدته ثلاث سنوات مع صندوق النقد الدولي، لحفز النمو المتوقف عند اثنين في المئة تقريبا خلال العقد الأخير. close Tweet This
نشر بتاريخ : 29-11-2019 | 10:39 AM
بيد أن العسعس قال إن الأردن لن يقبل "إملاءات" من منظمة التمويل الدولية، مضيفا أن سلطات المملكة أكثر دراية من الجميع بما يلزم لحفز النمو الضعيف، بحسب "رويترز".


"لن نقبل إملاءات"

وقال العسعس: "الأردن لن يأخذ إملاءات خارجية فيما يخص ملفه الاقتصادي ولن نسمح لأحد بالتدخل بشؤوننا"، مشيرا إلى أن السلطات ملتزمة بإصلاحات مالية عميقة.

وكان صندوق النقد قال، يوم الاثنين، إنه بدأ مشاورات مع الأردن بشأن برنامج جديد ليحل محل اتفاق سابق استمر ثلاث سنوات ركز خلالها على خفض دين عام قياسي بلغ 40 مليار دولار، وهو ما يساوي 94 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي.

وذكر الصندوق أنه سيأتي إلى عمان لمواصلة المحادثات، في أواخر يناير/ كانون الثاني، بشأن برنامج جديد بعد الاتفاق على أن الأولوية في السنوات المقبلة ستكون الحفاظ على الاستقرار الاقتصادي وزيادة النمو وتوفير الوظائف.

وانتقد الأردن لتباطؤه في ضبط أوضاع المالية العامة، قائلا إن الدين العام لا يزال مرتفعا للغاية والجهود الرامية لتوسيع القاعدة الضريبية وزيادة الإيرادات فشلت في تحقيق مبتغاها.

وقال إن المملكة لديها "حيز مالي محدود".


عجز مالي

وأفاد العسعس بأن ميزانية الأردن لعام 2020، البالغ حجمها 9.8 مليار دينار (14 مليار دولار) والتي أقرتها الحكومة يوم الأربعاء، تتوقع زيادة عشرة في المئة في الإيرادات من زيادة الدخل من الضرائب وضريبة المبيعات.

وتتوقع الميزانية، التي أرسلتها الحكومة إلى البرلمان للمصادقة عليها، عجزا ماليا نسبته 2.3 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي.

وتشمل التقديرات في الميزانية المتوقعة مساعدات خارجية بنحو 800 مليون دينار، وذلك دون تغير يذكر عن ميزانية 2019. وعادة ما يغطي الدعم المالي المباشر من كبار المانحين النقص المزمن في الميزانية.

وقال العسعس إن الحكومة كانت قد خفضت الضرائب على السيارات والتعاملات العقارية في إطار مساعيها لحفز النمو.

وأضاف: "لما يكون هناك تباطؤ اقتصادي بدك (تريد) التحفيز حتى تشجع النمو".

وحدّت الزيادات الضريبية الكبيرة، العام الماضي، من الاستهلاك المحلي ووجهت ضربة لمعنويات المستثمرين المتضررة بالفعل من حالة الغموض السياسي.



المصدر : شبكة ماي أرينا الإعلامية + وكالات
عـن مـاي أريـنــا !
أعلن معنا   |   من نحن   |   إتصل بنا   |   خريطة الموقع   |   تسجيل الدخول   |   خدمة الــ RSS
خدمات مـاي أريـنــا !
إيزي سيلز   |   ماي أرينا أطباء   |   ماي أرينا سمارت   |   ماي أرينا فيديو   |   ماي أرينا حملات
تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
حقوق التأليف والنشر © 2013 ماي أرينا .جميع الحقوق محفوظة.