Facebook Youtube instagram
logo مـاي أرينا | APP
الرئيسية
الرئيسية
أبرز ما لدينا
سياسة   محليات   رياضة   فن وثقافة   إقتصاد   علوم  
لمظهر أجمل
صحة   أزياء و أناقة   صبايا و شباب  
لحياة أجمل
نصائح   القوة والمال   سياحة  
لمعرفة أفضل
تراث   قضايا عالمية   قضايا إنسانية   الإزدهار  
إيزي سيلز    ماي أرينا أطباء    ماي أرينا سمارت    ماي أرينا فيديو    ماي أرينا حملات   
رماد بركاني قديم على المريخ يفتح آفاقا في البحث عن حياة فضائية
المريخ
open أفادت دراسة أن الحطام الناتج عن الانفجارات البركانية القديمة على المريخ قد يقدم أدلة جديدة في البحث عن حياة فضائية. close Tweet This
نشر بتاريخ : 07-01-2025 | 07:58 PM
فهذه الصخور التي تم اكتشافها مؤخرا منتشرة في موقع هبوط مهمة المريخ المستقبلية المقرر إطلاقها في عام 2028.

وباستخدام بيانات الأقمار الصناعية، خلص العلماء إلى أن هذه الصخور قد تكون ناتجة عن انفجارات بركانية قديمة حدثت على المريخ، حيث تم قذف الرماد البركاني إلى الغلاف الجوي للكوكب، وهذا الرماد ربما انتقل عبر الغلاف الجوي لمسافات بعيدة، قبل أن يسقط على سطح الكوكب، ويترك وراءه طبقات من الصخور التي يمكن دراستها الآن.

ويعتقد الفريق أن الرماد بقي محافظا عليه في مناطق منخفضة داخل فوهات صدمية بسبب اختلاطه بالمياه الجوفية، ما ساعد على الحفاظ على الصخور الغنية بالمعادن التي قد تحتوي على علامات محتملة للحياة.

وقالت إيما هاريس، المؤلفة الرئيسية للدراسة، وهي طالبة دكتوراه في التاريخ الجيولوجي للمريخ في متحف التاريخ الطبيعي في لندن، في بيان: "لا توجد براكين معروفة في هذا الموقع، ما يعني أن الرماد ربما جاء من مئات أو ربما حتى آلاف الكيلومترات. ومن المحتمل أن يكون قد جاء من بركان متفجر أطلق الرماد عاليا في الغلاف الجوي وسافر هذه المسافة الضخمة قبل الاستقرار في هذا الموقع".

ويعتقد العلماء أن الصخور الداكنة ربما كانت تحمي الصخور الغنية بالمعادن الموجودة تحتها، وهذه الصخور الغنية بالمعادن هي التي لديها القدرة على الحفاظ على علامات الحياة. ومع ذلك، لا يعرف سوى القليل عن كيفية تشكلها بالفعل.

ولمعرفة المزيد عنها، رسم مؤلفو الدراسة خريطة لمنطقة تبلغ مساحتها 19300 ميل مربع (50000 كم مربع) باستخدام بيانات كاميرا Context Camera المثبتة على متن "مستكشف المريخ المداري" (NASA’s Reconnaissance Orbiter)، التابع لوكالة ناسا، والذي يبحث عن أدلة على وجود مياه قديمة على المريخ منذ عام 2006.

ويفترض العلماء أن الصخور الداكنة كانت تغطي الموقع بالكامل في الماضي، لكنها الآن موجودة فقط في مناطق صغيرة. ويرجحون أن السبب في ذلك هو أن الرماد البركاني قد حوفظ عليه في المناطق المنخفضة داخل فوهات الاصطدام، حيث اختلط بالمياه الجوفية.

وأوضحت هاريس قائلة:

التفسير المحتمل لموقع هذه الصخور هو أن المياه الجوفية كانت تصعد من داخل قشرة المريخ لتمتلئ بها قيعان فوهات الاصطدام. وعندما سقط الرماد على هذه البقع المملوءة بالمياه، جعلها أكثر لزوجة وتماسكا. بينما تطايرت بقية طبقات الرماد التي سقطت على الصخور المحيطة ولم يتم الحفاظ عليها



ويأمل الفريق في معرفة المزيد عن الموقع المعروف باسم Oxia Planum، بمجرد وصول مهمة مركبة ExoMars Rosalind Franklin في عام 2028. ولا يمكن للمركبة القيادة على الصخور الداكنة لأنها متعرجة للغاية، لكن العلماء يشيرون إلى أنها يمكن أن تصل إلى الصخور الغنية بالمعادن على حواف الرواسب.



نشرت الدراسة مفصلة في مجلة Journal of Geophysical Research: Planets.
ذات علاقة
1
تلسكوب هابل الفضائي يرصد تأثيرا غير متوقع لاصطدام مهمة ناسا بكويكب "ديمورفوس"
2 مجموعة علماء تكتشف علامات على وجود حضارة خارج كوكب الأرض
3 جيمس ويب يكتشف "أولى نجوم الكون على الإطلاق" في "مجرة التلألؤ"
4 الصين بصدد البدء في استخدام أول مطار فضائي خاص
5 ما حقيقة وصول الفراعنة إلى المريخ؟
عـن مـاي أريـنــا !
أعلن معنا   |   من نحن   |   إتصل بنا   |   خريطة الموقع   |   تسجيل الدخول   |   خدمة الــ RSS
خدمات مـاي أريـنــا !
إيزي سيلز   |   ماي أرينا أطباء   |   ماي أرينا سمارت   |   ماي أرينا فيديو   |   ماي أرينا حملات
تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
حقوق التأليف والنشر © 2013 ماي أرينا .جميع الحقوق محفوظة.