Facebook Youtube instagram
logo مـاي أرينا | APP
الرئيسية
الرئيسية
أبرز ما لدينا
سياسة   محليات   رياضة   فن وثقافة   إقتصاد   علوم  
لمظهر أجمل
صحة   أزياء و أناقة   صبايا و شباب  
لحياة أجمل
نصائح   القوة والمال   سياحة  
لمعرفة أفضل
تراث   قضايا عالمية   قضايا إنسانية   الإزدهار  
إيزي سيلز    ماي أرينا أطباء    ماي أرينا سمارت    ماي أرينا فيديو    ماي أرينا حملات   
الرئاسة التونسية تخرج عن صمتها بعد تصريح فجر جدلا واسعا عن الملك سلمان
الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز
open حسمت الرئاسة التونسية الجدل حول ما أثير بشأن رفض جامعة الزيتونة التونسية منح الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز الدكتوراة الفخرية. close Tweet This
نشر بتاريخ : 30-03-2019 | 04:01 PM
وكان رئيس جامعة الزيتونة التونسية، هشام قريسة، قال في تصريح لموقع محلي يوم الثلاثاء، إن رئاسة الجمهورية طلبت "بكل احترام" وفق توصيفه، من الجامعة إسناد شهادة دكتوراه فخرية للملك السعودي سلمان بن عبد العزيز قبل انعقاد أشغال القمة العربية، لكن الجامعة رفضت "بكل احترام".

لكن المستشار السياسي لرئيس الجمهورية التونسي، نور الدين بن تيشة، نفى ذلك، وقال إن الرئاسة التونسية لم تطلب من جامعة الزيتونة منح الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز الدكتوراه الفخرية.

وأضاف نور الدين بن تيشة خلال استضافته في برنامج إذاعي تونسي، أن كل ما يروج من أخبار لا أساس له من الصحة.

وأفاد المستشار السياسي لرئيس الجمهورية، أن تونس قررت منح الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز الدكتوراة الفخرية من جامعة القيروان.

وانتشر الخبر بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي وفجر جدلا واسعا، وانقسم بشأنه المستخدمون بين مؤيد لقرار الجامعة ومعارض له.

وصرح قريسة "بالفعل طلبت مني رئاسة الجمهورية إسناد شهادة دكتوراه فخرية للملك السعودي وليس ولي العهد، ولم يكن الطلب كما وصف في بعض المقالات بـ"بالضغوط الرهيبة".

وبين رئيس جامعة الزيتونة أن الطلب كان مجرد عرض من الرئاسة، وأن اعتذاره ليس بغاية التشهير أو "الظهور كبطل"، قائلا "طلب مني باحترام واعتذرت بكل احترام".

ويؤدي الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز آل سعود، زيارة تونس على رأس وفد من الأمراء والوزراء وكبار المسؤولين في المملكة.

وتأتي هذه الزيارة، وفق بيان للرئاسة التونسية، "في إطار تعزيز العلاقات التاريخية القائمة بين تونس والسعودية ورغبة البلدين في تعزيزها وتنميتها في كافة المجالات".

وتشهد العلاقات التونسية السعودية وفق نص البيان "زخما كبيرا منذ زيارة رئيس الدولة إلى الرياض، في ديسمبر 2015، تتالت على إثرها زيارات مهمة لكبار المسؤولين من البلدين، أبرزها زيارة العمل التي أداها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى تونس في شهر نوفمبر 2018".

يذكر أن تونس تحتضن يوم 31 مارس/آذار 2019، الدورة الثلاثين للقمة العربية التي تغيب عنها سوريا، بعد أن قرر وزراء الخارجية العرب في 2011، تعليق عضويتها في جامعة الدول العربية.



المصدر : شبكة ماي أرينا الإعلامية + وكالات
عـن مـاي أريـنــا !
أعلن معنا   |   من نحن   |   إتصل بنا   |   خريطة الموقع   |   تسجيل الدخول   |   خدمة الــ RSS
خدمات مـاي أريـنــا !
إيزي سيلز   |   ماي أرينا أطباء   |   ماي أرينا سمارت   |   ماي أرينا فيديو   |   ماي أرينا حملات
تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
حقوق التأليف والنشر © 2013 ماي أرينا .جميع الحقوق محفوظة.