Facebook Youtube instagram
logo مـاي أرينا | APP
الرئيسية
الرئيسية
أبرز ما لدينا
سياسة   محليات   رياضة   فن وثقافة   إقتصاد   علوم  
لمظهر أجمل
صحة   أزياء و أناقة   صبايا و شباب  
لحياة أجمل
نصائح   القوة والمال   سياحة  
لمعرفة أفضل
تراث   قضايا عالمية   قضايا إنسانية   الإزدهار  
إيزي سيلز    ماي أرينا أطباء    ماي أرينا سمارت    ماي أرينا فيديو    ماي أرينا حملات   
هل يمكن للعالم الاستغناء عن الدولار؟
الدولار الأمريكي
open منح صعود الدولار الأمريكي في السنوات الـ18 الأخيرة الولايات المتحدة الأمريكية قدرة لم تستطع أي من الدول منافستها على فرض إرادتها من خلال فرض عقوبات اقتصادية. close Tweet This
نشر بتاريخ : 17-12-2019 | 09:03 AM
اصطدمت جميع التطلعات الأوروبية في السنوات الأخيرة وبخاصة بعد إطلاق العملة الأوروبية الموحدة "اليورو" والصينية بوجه قوة الدولار الأمريكي باعتباره العملة الأكثر تداولا على الصعيد العالمي.

فبحسب دراسة نشرت، فإن الدولار الأمريكي استحوذ على 88 في المئة من نسبة المعاملات العالمية التي تم تداولها في آخر 18 سنة، وفقا لما نشرته مجلة nationalinterest الأمريكية.

الأمر الذي عكس عمق سوق الأوراق الأمريكية ومؤسساتها في التجارة العالمية، إلا أن عددا من العوامل قد تساهم في تدمير الدولار.



عقوبات اقتصادية قد تدمر الدولار

عادة ما تقوم الولايات المتحدة بمعاقبة الدول التي تقف بوجه سياستها من خلال اتباع سياسة العقوبات الاقتصادية.

إلا أن إفراط أمريكا في هذه السياسة يدفع الكثير من الدول المعاقبة على الالتفاف على العقوبات الأمريكية، ففي استطلاع يجريه بنك التسويات الدولية مرة كل ثلاث سنوات حول حجم التبادل الأجنبي.

توصل البنك إلى أن حصة الدولار قد انخفضت إلى 84,9 في المئة منذ بداية العقد الجاري، إلا أن ذلك لم يمنعه من اكتساب قاعدة صلبة على حساب اليورو والين.

وقد جرى استخدام اليورو في 32.3في المئة من معاملات التبادل الأجنبي هذا العام، منخفضا من 39 في المئة في استطلاع 2010، في حين انخفضت حصة الين من 19في المئة إلى 16.8 في المئة.

ويدر سوق التبادل الأجنبي يوميا مايعادل 6,6 تريليون دولار، كما أنه مسؤول عن 63 في المئة من سندات الديون المستحق و40 في المئة من العمليات المالية عبر الحدود.

كما يستخدم الدولار كعملة لإصدار الفواتير أكثر بثلاثة أضعاف من شحنات العديد من الصادرات العالمية الأمريكية نفسها، كما أن حوالي 70 في المئة من دول العالم تربط عملتها بطريقة أو بأخرى بالدولار الأمريكي.



اليورو والين في مواجهة الدولار

منذ إطلاق العمل باليورو في عام 1999، توقع العديد من الاقتصاديين بأن تكون هذه العملة منافسا قويا لهيمنة الدولار، كما وتوقع الرئيس السابق لقسم الاقتصاد الدولي بوزارة الخزانة الأمريكية، فرد بيرغستن، بأن يصل اليورو إلى مكانة الدولار في غضون 5 أو 10 سنوات.

أما اليوان الصيني والذي يسعى البنك المركزي الصيني منذ العام 2006 إلى جعله منافسا قويا للدولار من خلال جملة من القوانين الاقتصادية المنافسة ليدخل في عام 2016 إلى سلة العملات المستخدمة لتحديد القيمة من قبل صندوق الدولي.

إلا أن تقريرا أعده ستيفن كيرشنر من مركز الدراسات الأمريكية، يرى بأن كلا من منطقة اليورو والصين تثبتان أن ضخامة الحجم وحدها لا تعطي مكانة دولية لأي عملة.

وعلق قائلا: "الصين ومنطقة اليورو محفوفتان بمؤسسات اقتصادية وسياسية مصابة بالضعف المزمن، وهي مؤسسات تقاوم أي إصلاح. وبالتالي فإن احتمالية أن يحتل اليورو أو اليوان محل الدولار في الاقتصاد العالمي على المدى المتوسط شبه منعدمة".

واختتم قائلا: "إذا كانت الحكومة الأمريكية تنوي إساءة استخدام الدور الذي يلعبه الدولار كأداة لفرض إرادتها على دول العالم، يمكن أن يعزز هذا من توفير بديل أي إنشاء آليات للسداد غير معتمدة على الدولار".



المصدر : شبكة ماي أرينا الإعلامية + وكالات
ذات علاقة
1
كيف يتحسن الاقتصاد العالمي بالمشي 15 دقيقة إضافية يوميا؟
2 طلال أبو غزالة.. أزمة مالية متوقعة في 2020 تستمر 4 سنوات (فيديو)
3 بعد توليه لمدة 6 سنوات... رئيس البنك الدولي يعلن ترك منصبه
4 إلى أين يتجه الاقتصاد العالمي في 2019؟
عـن مـاي أريـنــا !
أعلن معنا   |   من نحن   |   إتصل بنا   |   خريطة الموقع   |   تسجيل الدخول   |   خدمة الــ RSS
خدمات مـاي أريـنــا !
إيزي سيلز   |   ماي أرينا أطباء   |   ماي أرينا سمارت   |   ماي أرينا فيديو   |   ماي أرينا حملات
تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
حقوق التأليف والنشر © 2013 ماي أرينا .جميع الحقوق محفوظة.