Facebook Youtube instagram
logo مـاي أرينا | APP
الرئيسية
الرئيسية
أبرز ما لدينا
سياسة   محليات   رياضة   فن وثقافة   إقتصاد   علوم  
لمظهر أجمل
صحة   أزياء و أناقة   صبايا و شباب  
لحياة أجمل
نصائح   القوة والمال   سياحة  
لمعرفة أفضل
تراث   قضايا عالمية   قضايا إنسانية   الإزدهار  
إيزي سيلز    ماي أرينا أطباء    ماي أرينا سمارت    ماي أرينا فيديو    ماي أرينا حملات   
باحثون يكتشفون أن الغلاف الجوي للأرض كان سُمّيا مثل كوكب الزهرة!
باحثون يكتشفون أن الغلاف الجوي للأرض كان سُمّيا مثل كوكب الزهرة
open وجد علماء أن الغلاف الجوي المبكر لكوكبنا كان ساما مثل كوكب الزهرة الحالي، حيث تسربت الغازات من محيط الصهارة أثناء تطور الأرض. close Tweet This
نشر بتاريخ : 29-11-2020 | 08:24 AM
ومن المحتمل أن جسما بحجم المريخ اصطدم بالأرض الفتية في تأثير أطلق طاقة كافية لإذابة الوشاح الكامل للكوكب المبكر - الطبقة بين اللب والقشرة - وتحويله إلى صهارة.

وجرّد هذا الحدث الضخم معظم الغلاف الجوي للأرض في ذلك الوقت، ليحل محله ثاني أكسيد الكربون مع القليل من النيتروجين - يشبه إلى حد كبير تكوين الغلاف الجوي لكوكب الزهرة اليوم، ومشابه للمريخ.

وجاءت هذه النتائج من دراسة أجراها باولو سوسي، وفريقه في ETH Zurich في سويسرا، والذي بحثت ورقته البحثية، التي نُشرت في Science Advances يوم الأربعاء، في "محيط صهارة الأرض وغلافها الجوي الشبيه بالزهرة المبكر".

ولفهم الغلاف الجوي للأرض في وقت مبكر، شرع الفريق في إعادة إنشاء هذه الظروف عن طريق تعويم قطعة صغيرة من الصخور فوق نفاثة غازية، ثم صهرها باستخدام ليزر 1900 درجة مئوية.

وقال سوسي لـNew Scientist: "هذا الرخام الصغير الذائب الذي يطفو على حرارة 2000 درجة هو نوع من الأرض المصغرة في حالتها المنصهرة".

وباستخدام غازات مختلفة في الطائرة لتعليق قطعة من الصخور المنصهرة، أعاد الباحثون تكوين ظروف جوية متفاوتة، ما سمح لهم بمعرفة أي منها يتوافق بشكل وثيق مع عينات من وشاح الأرض والسجل الجيولوجي.

ووجد الفريق أنه بمجرد أن يبرد الغلاف الجوي المنطلق من المحيط الصهاري للأرض، فإنه "سيشبه كوكب الزهرة الحالي". وهذا، كما يقولون، يشير إلى أن الاختلافات الحالية بين الغلاف الجوي للأرض والزهرة تعكس ما حدث بعد تشكل الكوكبين.

ويعد كوكبنا كبيرا بما يكفي بحيث تحافظ الجاذبية على غلافه الجوي في مكانه، على عكس المريخ، في حين أن موقع الأرض في النظام الشمسي يجعله أيضا باردا بدرجة كافية مقارنة بكوكب الزهرة.

وهذا يعني أنه، على عكس كوكب الزهرة، يبقى الماء في صورة سائلة على سطح الأرض ويمكنه امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي لمنع ارتفاع درجة حرارة الكوكب - والأهم من ذلك، خلق الظروف اللازمة لدعم الحياة والحفاظ عليها.



المصدر : شبكة ماي أرينا الإعلامية + RT
عـن مـاي أريـنــا !
أعلن معنا   |   من نحن   |   إتصل بنا   |   خريطة الموقع   |   تسجيل الدخول   |   خدمة الــ RSS
خدمات مـاي أريـنــا !
إيزي سيلز   |   ماي أرينا أطباء   |   ماي أرينا سمارت   |   ماي أرينا فيديو   |   ماي أرينا حملات
تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
حقوق التأليف والنشر © 2013 ماي أرينا .جميع الحقوق محفوظة.