Facebook Youtube instagram
logo مـاي أرينا | APP
الرئيسية
الرئيسية
أبرز ما لدينا
سياسة   محليات   رياضة   فن وثقافة   إقتصاد   علوم  
لمظهر أجمل
صحة   أزياء و أناقة   صبايا و شباب  
لحياة أجمل
نصائح   القوة والمال   سياحة  
لمعرفة أفضل
تراث   قضايا عالمية   قضايا إنسانية   الإزدهار  
إيزي سيلز    ماي أرينا أطباء    ماي أرينا سمارت    ماي أرينا فيديو    ماي أرينا حملات   
صحف بريطانية تنشر أكاذيب حول السبات الشمسي
الشمس
open ذكر موقع "climatefeedback" أن المقال الذي نشرته صحيفة "ذا صن" البريطانية حول دخول الشمس في ظاهرة غريبة تحدث كل 400 عام مرة تسمى بالسبات الشمسي، يحتوي على مفاهيم علمية غير دقيقة يصعب فهمها على القارئ. close Tweet This
نشر بتاريخ : 10-02-2020 | 01:19 PM
وكانت صحيفة "ذا صن" البريطانية قد نشرت مؤخرا أن الشمس ستدخل في ظاهرة غريبة تحدث كل 400 عام مرة تسمى بالسبات الشمسي، يتوقع فيها العلماء أن تؤثر على كوكب الأرض وأن تسبب موجات الصقيع ونقص الغذاء.

كما وذكرت الصحيفة البريطانية الشهيرة أن الأرض قد تواجه طقساً شديد البرودة وعواصف ثلجية حادة على مدى الثلاثة عقود المقبلة، حيث تكون الطاقة الشمسية في أدنى مستوياتها بسبب دخولها "سباتا" طبيعيا ودوريا يتكرر كل 11 عام مرة.

يبدو أن مقال "ذا صن" هذا جاء من تفسير لبيان صحفي أصدرته ناسا في يونيو 2019 حول دراسة على دورة الـ"11 عاما" المستمرة في النشاط الشمسي، وجاء في البيان الصحفي: "تشير التوقعات الخاصة بالدورة الشمسية القادمة إلى أنها ستكون الأضعف خلال المائة عام الماضية، المقاسة من حيث عدد البقع الشمسية، وهو مقياس قياسي لمستوى النشاط الشمسي ويمكن أن يكون أقل بنسبة 30 إلى 50 ٪ من الحالة العامة".

وأكد الموقع "climatefeedback" أن المعلومات التي نشرتها الصحيفة البريطانية غير دقيقة من الناحية العلمية، فبيان ناسا كان يوضح أن النقطة الشمسية التي تنتهي عندها الدورة الشمسية وتبدأ دورة جديدة، هي بالفعل ستكون في 2020، وسيكون النشاط الشمسي ضعيف نسبيا، ولكن ذلك لن يؤثر بالشكل الكارثي الجليدي الذي وصفته صحيفة "ذا صن".

​والأهم من ذلك، أن أحدث تنبؤات حول دورة الطاقة الشمسية جاءت من مركز التنبؤ بالطقس التابع لوكالة نوا، وتشير إلى أن دورة الطاقة الشمسية القادمة رقم 25 "ستكون متوسطة الشدة ومماثلة للدورة 24"، وهي الدورة الشمسية المنتهية في 2020.

وفي هذا السياق أكد ماثيو أوينز، عالم الطاقة الشمسية والأستاذ بجامعة ريدنغ أن الآثار الناتجة عن الأنشطة البشرية، مثل إطلاق ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، تؤدي إلى تعويض الانخفاض الطفيف في طاقة الشمسية المرتبط بالسبات الشمسي بشكل كبير، وبالتالي سيكون هناك تأثير ملحوظ على المناخ العالمي.



المصدر : شبكة ماي أرينا الإعلامية + وكالات
ذات علاقة
1
الشمس تقترب إلى أقصى حد لها من الأرض
2 فضول الأطفال: ماذا يحدث إذا انفجرت الشمس؟
عـن مـاي أريـنــا !
أعلن معنا   |   من نحن   |   إتصل بنا   |   خريطة الموقع   |   تسجيل الدخول   |   خدمة الــ RSS
خدمات مـاي أريـنــا !
إيزي سيلز   |   ماي أرينا أطباء   |   ماي أرينا سمارت   |   ماي أرينا فيديو   |   ماي أرينا حملات
تابعنا على مواقع التواصل الإجتماعي
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
Facebook Youtube instagram Twitter LinkedIn Vimeo
حقوق التأليف والنشر © 2013 ماي أرينا .جميع الحقوق محفوظة.